كلنا يعلم ان فوزي لقجع رفض تجديد عقد ناصر لاركيط ولا يسدد له رواتبه منذ فترة، والسبب هو انتظار نتائج لجنة خاصة أجنبية كلفها بدراسة تقييمية لحصيلته.
ولأن المنتخبين الأول و المحلي لا علاقة لهما بلاركيط ،فان نتائج باقي الفىات على عهده كارثية اخرها صدمة إقصاء المنتخب الاولمبي بطريقة مهينة احتاج فيها لضربة جزاء خيالية كي يسجل هدفا بالرباط.
لاركيط يتقاضى 36 مليون سنتم في الشهر وتعويضات إضافية ومنذ تعيينه يكون قد ظفر بأكثر من مليار سنتم والحصيلة تفرض إقالة فورية دون انتظار لجنة التقييم الاجنبية.
فمن دعم هذا المدرب الكارثة مارك فوت عليه أن يسلم المفاتيح ويستقيل من تلقاء نفسه.