خمسون درهما لإنقاذ اسفي؟

في زمن الاحتراف فرق البطولة تلجأ للاكتتاب للتخفيف من أزماتها المالية.
اليوم يسمى بلغة مهذبة اكتتابا و بلغة الماضي القريب السينية الحاملة لكل تجليات الشوهة الممكنة.
الرجاء وتطوان ثم الكوكب وخنيفرة واسفي ..لا فرق بين عمر و زيد و الكل في الهم سواء و لا احد افضل من أحد إلا بالتقوى و حسن النية..
اخر ابتكارات أهل آسفي كانت التطوع من أجل عملية اكتتاب للخروج من الأزمة و الرد لم يتأخر من منخرط شهير الذي لبى النداء وعرض وصل المساعدة بقيمة خمسون درهما.

بن هاشم سيجدد للفريق بخمسين درهم و لاعبو القرش سيتقاسمون خمسون درهما و اللي شاف شي حاجة يقول الله يحد الباس.. انه الاحتراف ياسادة..