ADVERTISEMENTS

صحيفة جزائرية تورط عادل عمروش بتحريضه ضد المغرب

المنتخب : محمد فؤاد الإثنين 15 يناير 2024 - 16:31

خلافا للغة الخشب والكلام المعسول الذي اطلقه سابقا  المدرب عادل عمروش مدرب تانزانيا خصم المغرب في مباراة الاربعاء المقبل ، يأتي اليوم تحديد لنشر غسيله بلغة " قل ولا تقل " وفق ما نشرته اليوم صحيفة الشروق الجزائرية المعروفة بحقدها الدفين للمغرب وباوامر نظامها البائد ، إذ جسد هذا المدرب المغبون كلاما ينافي الحقيقة من أن المغرب هو المتحكم في الكاف في المواعيد والحكام بغض النظر عن طموحه في مباراة المغرب كونه يمثل القوة الضاربة قائلا : 
"إن المهمة أمام المغرب، في الجولة الأولى من دور المجموعات بكأس أمم أفريقيا، ستكون صعبة. صحيح أن المنتخب المغربي الأقوى على الورق، ولكن للملعب كلام آخر، وكرة القدم لا تخلو من المفاجآت، ومهمتي أن أوظف كل أوراقي لقيادة منتخب تنزانيا لتحقيق الفوز”.
وتابع: “فوق أرضية الميدان اللاعبون هم من يحددون النتيجة، وخسارة مباراتنا أمام المغرب في تصفيات المونديال لن تؤثر علينا، ولكننا لعبنا في ساعة متأخرة، وحتى الحكام يتم تعيينهم بحسب رغبة الاتحاد المغربي”.
وأكد مدرب تنزانيا أن منتخبه سيعمل ما في وسعه للخروج بنتيجة إيجابية من مباراة المغرب: “لن نكون لقمة سائغة للمنتخب المغربي، تأهلنا إلى البطولة جاء بعد مجهودات كبيرة، صحيح أننا لسنا مع المنتخبات الكبيرة، ولكننا نعمل ما في وسعنا لنصل إلى المستوى المطلوب”.
هذا ما قالته هذه الصحيفة على لسان ابن بلدها ، ولو أنه قال اشياء كثيرة في بلاطو الامس حضر في بلال الدزايري وغيرهم من الضيوف عن المغرب وفوزي لقجع وتحكمه في كل شيء ،بل ويخشى الكواليس المفترض أن تظهر في لقائه أمام المغرب مثلما اكد ان فوزى تحكم في لقاء تانزانيا بدار السلام من تحويل موعد المباراة من الثانية زوالا الى الثامنة مساء ، فضلا عن التحكم في التحكيم . 
تصوروا هذا المدرب النكرة كان هو من انتقد بلاده وهو في ارضه مع تانزانيا لمواجهة المغرب، واليوم ينزل الى الحضيض بأمر من يحكمونه .

تنبيه هام

تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.

ADVERTISEMENTS
مواضيع ذات صلة
ADVERTISEMENTS