لا تصدقوا الفتح

هي أرقام بطل ولو قال السلامي العكس٬ هي أرقام  تتجاوز وتتخطى ما صرح به مدربهم مرارا كونه غير معني بالدرع ولا ينافس عليه وهدفه المسطر مع الحجوي وإدارة الفريق هو ضمان البقاء في أول  موسمين والتفكير في الثالث ثم الرابع فالخامس في اللقب٬ لأن السلامي وفي حالة فريدة تحسب للفتح تاريخيا بهذه البطولة التي تستبدل فيها الفرق مدربيها مثلما يستبدل المسيرون ربطات العنق وقع ل 5 أعوام مع السلامي.
الوصافة خلف الجيش بدفاع من حديد هو الأفضل باستقبال 8 أهداف وثالث أفضل هجوم وتملك هداف البطولة٬ فماذا ينقص كي تكون بطلا؟ علما أنه في موسم التتويج التاريخي 2014 كان برصيد أقل من النقاط  لغاية هذه المحطة.