ليس هكذا يا حجي.. الأسطورة تحول لمنظر
الأربعاء 27 أبريل 2022 - 13:18حجي هذه الأيام هو نجم"الطوندنس".. حواره العاطفي يطوف العالم الأزرق... هذا يتركه والآخر يتلقفه.. مهلا دعونا باسم الفضول نتعرف على ما باح به الأسطورة.
استدرار للعطف، لعب على وتر المشاعر، مظلومية، تعريف بدوره داخل العرين خلال 8 أعوام متمثلة في استقبال اللاعبين، التواصل، الترجمة، تنبيههم عند السهو والنوم الزائد بقوله"وافيقوا معنا".
أخبرنا عن تضحيات زياش الذي يأتي للمعسكرات على نفقته ما هذا يا هذا؟ عن وطنية حمدالله، عن انضباط مزراوي، عن عناد وحيد، وخاصة عن اقتراحه بروفيل لتدريب المنتخب الوطني "فريقنا الوطني يحتاج مدربا مغربيا صغير السن؟؟"
تنظيرات لا تليق بقيمة حجي، ولا هي من صميم ما كان يتلقى على إثره راتبه طيلة 8 سنوات بقبعة المدرب المساعد.
من جايلوا حجي هم اليوم"بوكتينو بطل فرنسا، بلماضي بطل سابق لأفريقيا وأليو سيسي بطل حالي لنفس القارة.
عذرا مصطفى.. المقصية هذه المرة أخطأت المرمى.