ADVERTISEMENTS

الأبيض الإماراتي يحلم باللقب الأسيوي الأول

المنتخب: وكالات الإثنين 31 دجنبر 2018 - 11:23

 بدأ العد التنازلي لبطولة كأس أمم آسيا، والتي ستقام مطلع الشهر المقبل في الإمارات، بمشاركة 24 منتخبًا، لأول مرة في تاريخ القارة الصفراء. 
وأوقعت قرعة دور المجموعات، المنتخب الإماراتي صاحب الضيافة، في مجموعة واحدة رفقة تايلاند والهند والبحرين.
وفيما يلي، بعض الحقائق عن منتخب الإمارات قبل كأس آسيا 2019:
- تصنيف الفيفا: 79 عالميًا والثامن آسيويًا
- المشاركات السابقة:
 شاركت الإمارات 9 مرات من قبل في كأس آسيا، وكانت المرة الأولى في 1980، وحققت أفضل نتيجة لها حين احتلت المركز الثاني على أرضها في 1996.
وبعد خروج متكرر من دور المجموعات، جاءت في المركز الثالث في البطولة الماضية قبل 4 سنوات.
- المدرب: الإيطالي ألبيرتو زاكيروني
تولى زاكيروني، الفائز سابقًا بكأس آسيا مع اليابان عام 2011، قيادة الإمارات في أكتوبر/تشرين أول 2017، بهدف المنافسة بقوة في كأس آسيا داخل الديار.
وقاد زاكيروني، المنتخب الإماراتي إلى نهائي كأس الخليج في الكويت، لكنه خسر بركلات الترجيح أمام سلطنة عُمان.
- أبرز لاعب: علي مبخوت
مع إصابة عمر عبد الرحمن "عموري" صانع لعب الإمارات وعقلها المفكر، ستتوجه الأنظار نحو المهاجم علي مبخوت الذي سيحمل آمال بلاده في البطولة القارية.
ويمر علي مبخوت، بفترة تألق مع ناديه الجزيرة ويعتبر أبرز مهاجمي بلاده في الوقت الحالي، كما سجل أسرع هدف في تاريخ كأس آسيا، عندما هز شباك البحرين بعد 14 ثانية في 2015.
- مبارياته:
السبت 5 يناير 2019
الإمارات - البحرين
الخميس 10 يناير 2019
الهند - الإمارات
الإثنين 14 يناير 2019 
الإمارات - تايلاند
- حظوظه:
ستلعب الإمارات في المجموعة الأولى إلى جانب تايلاند والهند والبحرين، وستكون المرشحة الأقوى لتصدر المجموعة والتأهل لأدوار خروج المهزوم.
ستفتتح البطولة أمام البحرين في الخامس من يناير المقبل في استاد مدينة زايد الرياضية في أبو ظبي، وتواجه الهند على الملعب نفسه بعد 5 أيام أخرى، ثم تلتقي مع تايلاند في ختام دور المجموعات.
وبعد احتلال المركز الثالث في النسخة السابقة، ستحلم الإمارات بتكرار سيناريو 1996 على الأقل، بالوصول إلى النهائي، رغم غياب عموري بسبب الإصابة.

ADVERTISEMENTS
تنبيه هام

تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.

مواضيع ذات صلة
ADVERTISEMENTS