" مستحقاتي كاملة أو أواصل لغاية نهاية الموسم، لم أرتكب أي خطا مهني و أنا مصر على احترام العد و بعدها نناقش الحصيلة"
كان هذا رد روماو الأخير على مسؤولي الجيش الذين ماعادوا يثقوا في بقاء المدرب البرتغالي خيارا صحيحا و يسعون للتخلص منه في الأسابيع الليلة القادمة.

مسؤولو الجيش فتحوا قنوات التفاوض مع مدربين آخرين و بقاء روماو ليس مؤكدا لانعدام الثقة بينه و بين المسؤولين خاصة حين قال لهم أنه مل من مراقبته و تعقب آثاره.